DOWNLOAD OPHTHALMOLOGY TOOLBAR

السبت، صفر ٢٦، ١٤٣٠

Some written FEB ophthalmology questions Jan 2009:

[1]compare between optical principles of myopia and astigmatism .....,

[2]total internal reflection principle and ophthalmic uses ....,

[3] back vertex distance and its importance..... ,

[4] relations of annulus of zinn .....,

[5]relations of cavernous sinus ..... ,

[6]anatomy of ora serrata ..... ,

[7]causes altering corneal transparency ...... ,

[8]diurnal variation of I.O.P and its physiological base ..... ,

[9]comparison between beta blockers and pilocarpine....... ,


Most read Ophthalmology news in the past 7 days

 Most read Ophthalmology news in the past 7 days

Papers and articles, pertaining to Ophthalmology, most read by your colleagues in the past 7 days


قيدني يا أبي

قيدني يا أبي عنوان لقصة جميلة لشاب من الأنصار يستحق أن نسميه "شهيد العفاف"، ولا عجب فقد نصر الأنصار دين الله فليس كثيراً بعد ذلك أن ينتصروا على شهواتهم وعلى الشيطان.

تأملت هذه القصة كثيراً فجرت دمعتي على خدي أسىً وحسرةً على شباب أمتي قلت: وهل في زماننا مثل هذا الأنصاري؟؟!

سبحت في خيال حتى وردت عليّ قصة لشاب من شباب هذا العصر، هو هو، يحمل عفاف الأنصاري كأنهما يأكلان من جراب واحد.. ولم لا فهما ينهلان من معين واحد؟... فاقرأ معي القصتين.

قيدني يا أبي
أما قصة الأنصاري فقد عنونت لها بـ"قيدني يا أبي" وهذه خلاصتها:

أحبت امرأة من المدينة شابا من الأنصار، فأرسلت تشكو إليه حبها، وتسأله الزيارة وتدعوه إلى الفاحشة، وكانت ذات زوج ـ كما تفعل بعض النساء للأسف الشديد. فأرسل إليها:

إن الحرام سبيل لست أسلكه 
ولا أمر به ما عشت في الناس 
فابغ العفاف فإني لست متبعا 
ما تشتهين فكوني منه في يأس 
إني سأحفظ فيكم من يصونكمُ 
فلا تكوني أخا جهل ووسواس 
فلما قرأت الكتاب كتبت إليه:
دع عنك هذا الذي أصبحت تذكره 
وصر إلى حاجتي يا أيها القاسي 
دع التنسك إني لست ناسكة 
وليس يدخل ما أبديت في رأسي 
فأفشى ذلك إلى صديق له... لا ليواعدها ولا ليفجر بها ولا ليغدر بها ولكن يستشيره لعله يجد عنده مخرجا...

فقال له: لو بعثت إليها بعض أهلك فوعظتها وزجرتها رجوت أن تكف عنك.

فقال: والله لا فعلت ولا صرت للدنيا حديثا، وللعار في الدنيا خير من النار في الآخرة،:

العار في مدة الدنيا وقلتها 
يفني ويبقى الذي في العار يؤذيني 
والنار لا تنقضي ما دام بي رمق 
ولست ذا ميتة منها فتفنيني 
لكن سأصبر صبر الحر محتسبا 
لعل ربي من الفردوس يدنيني 
أمسك عنها فأرسلت إليه، والمحاولات ما زالت تتكرر: إما أن تزورني وإما أن أزورك؟

فأرسل إليها: أربعي أيتها المرأة على نفسك، ودعي عنك هذا الأمر.

فلما يئست منه لصلاحه وتقواه، ذهبت إلى امرأة كانت تعمل السحر، فجعلت لها الرغائب في تهييجه، فعملت لها فيه سحرا.

فبينما هو جالس ذات ليلة مع أبيه، خطر ذكرها في قلبه. يالله... لقد هاج له منها أمر لم يكن يعرفه، اختلط فقام من بين يدي أبيه مسرعا، وانظر إلى صنيعه وفعله بعد ذلك، قام إلى الصلاة واستعاذ وجعل يبكي، والأمر يزيد...

فقال له أبوه: يا بني ما قصتك؟! قال: يا أبتي أدركني بقيد فلا أرى إلا أني قد غلبت على عقلي، فجعل أبوه يبكي ويقول: يا بني حدثني بقصتك، فحدثه بالقصة فقام إليه وقيده وأدخله بيتا، فجعل يخور كما يخور الثور، ثم هدأ ساعة فإذا هو ميت، وإذا الدم يسيل من منخريه رحمه الله تعالى.

لقد رأيت صفوان: 
وفي زماننا أيضا يبرز العفاف بوجهه المشرق، أكرم به من خلق، سجية طيبة، قدح معلى، ثمرة حلوة، رائحة زكية.

هي قصة لشاب من شباب هذه الأمة المباركة (خليفة ذاك الأنصاري) يقول صاحب القصة: خرجت إلى البر ذات يوم مع أهلي وأمي وأخواتي، قضينا فيه يوما كاملا، وفي آخر النهار اجتهدنا في حمل متاعنا وقد أخذ منا التعب مآخذه، أركبت الأهل وقفلنا راجعين إلى البيت، وعند دخولنا إلى المنزل كانت المفاجأة .. أختي ذات السادسة عشرة من عمرها فقدناها، رجعنا إلى ذلك المكان على  عجل وقد بلغ منا الخوف والهلع مبلغه.. وفي ذلك المكان وجدنا شابا طلق المحيا سألناه والهلع يكاد يقتلنا: أما رأيت في هذا المكان من فتاة؟ فأطرق برأسه وقال: بلى!! وأشار إليها وقد حفظها لنا حتى رجعنا، والعجيب أنه وضعها خلفه حتى رجعنا إليه حتى لا ينظر إليها.

بكى الأهل من شدة الفرح.. أما أنا فتسمرت في مكاني وجعلت أتأمل محياه يعلوه الطهر والعفاف، فدار في مخيلتي وقد عدت أربعة عشر قرنا فوجدته أقرب الناس شبها في الطهر والعفاف بصفوان بن المعطل، فصرخت في أعماقي: لقد رأيت صفوان حقا، وحمدت الله أنه ما زال في أمتي أمثال ذلك العفيف.

شباب ذللوا سبل المعالي 
وما عرفوا سوى الإسلام دينا 
تعهدهم فأنبتهم نباتا 
كريما طاب في الدنيا غصونا 
هم وردوا الحياض مباركات 
فسالت عندهم ماء معينا 
إذا شهدوا الوغى كانوا كماة 
يدكّون المعاقل والحصونا 
و إن جن المساء فلا تراهم 
من الإشفاق إلا ساجدينا 
شباب لم تحطمه الليالي 
و لم يُسلم إلى الخصم العرينا 
و لم تشهدهم الأقداح يوما 
وقد ملئوا نواديهم مجونا 
و ما عرفوا الأغاني مائعات 
و لكن العلا صيغت لحونا 




 

Highlights of Macula 2009

Top Stories
Highlights of Macula 2009 
Topical Cyclosporine Is Cost-Effective Therapy for Dry Eye Syndrome
Feature Articles
Featured Articles 
Highlights of Macula 2009 
Experts met recently in New York at the Macula 2009 symposium to discuss macular disease and its treatment. David M. Brown, MD, highlights some of the most exciting advances presented at the meeting.
Medscape Ophthalmology 2009
 
Risk of Cataract After Exposure to Low Doses of Ionizing Radiation: A 20-Year Prospective Cohort Study 
Is the lowest cataractogenic dose in humans substantially less than previously thought?
Am J Epidemiol 168(6) 2008
 
Traumatic Hyphaema: A Report of 472 Consecutive Cases 
The authors studied cases of traumatic hyphaema to determine patient characteristics, cause of injury, and where the cases requiring admission to a hospital occurred.
BMC Ophthalmol 2008
 
Identification and Control of Nosocomial Adenovirus Keratoconjunctivitis in an Ophthalmic Department 
This article discusses the extent of nosocomial adenovirus keratoconjunctivitis and assesses the effect of a new infection-control policy.
Br J Ophthalmol 93(1) 2009
 

Ramadan Course